Not known Factual Statements About التربية الإيجابية للاطفال
Not known Factual Statements About التربية الإيجابية للاطفال
Blog Article
منظمة: أكثر من نصف أطفال سوريا منقطعون عن الدراسة المشرق العربي منظمة: أكثر من نصف أطفال سوريا منقطعون عن الدراسة
كل والد يحب طفله ويعشقه ، لكن عليك أن تضع حدودًا. لا توجد قيود على الدفء والمودة التي ستحظى بها لطفلك. تبدأ المشكلة عندما تبدأ في الاستخفاف بأمور أخرى باسم الحب.
ويسعى الصندوق، الذي يرأس مجلس أمنائه الأمير بدر بن عبد الله بن فرحان، إلى حماية النمر العربي من خطر الانقراض، عبر تحفيز المجتمع، وصناع القرار، والعالم بأسره للعمل معاً من أجل تحسين وضع أحد أكثر النظم البيئية هشاشة على وجه الأرض.
تشجيع الثقة بالنفس في الأطفال يعني تعزيز الاعتقاد بأنهم قادرون على القيام بالأمور بنجاح.
يتيح الكتاب أيضًا نصائح عملية حول كيفية تحويل النزاعات والتحديات إلى فرص للتعلم والنمو.
في المجمل، التربية الإيجابية هي أكثر من مجرد مجموعة من القواعد أو الاستراتيجيات. بل هو نهج شامل يتعلق بالطريقة التي نتفاعل بها مع أطفالنا في الحياة اليومية، وكيف نشكل علاقاتنا نور الامارات معهم.
في النهاية، يعد تقديم نموذج دوري صحي وإيجابي أحد أهم الأدوات التي يمكن للوالدين استخدامها لتعزيز التربية الإيجابية. عن طريق مراعاة قيمنا وأفعالنا وكلماتنا، وكيف يمكن أن تؤثر في أطفالنا، يمكننا تقديم دعم قوي لنموهم وتطورهم الإيجابي.
إينس تنصح الوالدين بأن يكونوا مدركين لأفعالهم وكلماتهم، وأن يعملوا على بناء القيم الإيجابية والمواقف الإيجابية.
إذا وضعت قواعد غير معقولة وفرضت قرارك عليها دون إبداء الأسباب ، فقد لا يقبلونها.
في كتاب “التربية الإيجابية: دليل أساسي”، تشدد ريبيكا إينس على أن التربية الإيجابية ليست فقط مجرد مفهوم نظري، بل يمكن تطبيقها أيضًا في القضايا العملية اليومية مثل الروتين والحدود وتوقيت النوم والأكل.
ليالينا الآن على واتس آب! تابعونا لآخر الأخبار انضم الآن السمات
انشئ حساباً خاصاً بك التربية الإيجابية للاطفال لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة قم بالتسجيل ادخل لحسابك
في نهاية المطاف، يتضح أن التفاهم والتواصل الإيجابي ليست مجرد أدوات للتعامل مع الأطفال، بل هي أساس لبناء علاقات أقوى وأكثر صحة معهم.
إن التربية الإيجابية تتطلب من الوالدين أن يكونوا أكثر تواصلًا وتفاعلًا مع أطفالهم. هذا يعني الاستماع إلى ما يقوله الأطفال، والتفاهم معهم، وتوجيههم بطرق تحترم مشاعرهم وتقدر فردانيتهم.